دفنت زوجتي وعدت لاحضن أطفالي كانت لجين تبلغ من العمر أربع سنوات وسامرسنتين ونصف ومحمود لم يبلغ الشهر بقيت امي معي لتهتم بالاولاد وكانت كل يوم تقول ان علي أن اتزوج وانا أرفض وكان جميع اهلي واخوتي يصرون علي بالزواج وبعد مضي شهرين وإصرار من اهلي تزوجت من امرأة اخرى كانت جميلة وخلوقة.
كنت أراها تهتم للأولاد فحمدت الله انها لن تعذب أطفالي مر شهر على زواجي عدت من العمل فوجد طعام الغداء جاهز وكانت لجين ومحمود ينتظراني فجلسنا جميعا على المائدة وتغدينا وقلت لها كلعادة شكرا حبيبتي الطعام لذيذ جدا مضى ساعات ولم أرى الصغير فسئلت عنه.
قالت لايزال نائم استغربت من ذالك فله وقت طويل ذهبت لاراه حركته فلم يستيقظ حملته كان جسده بارد ولا يتحرك أسرعت به إلى المشفى فحصوه وأخبرني الطبيب انه توفي لكن لماذا يادكتور هدئ من روعك هذا قضاء الله دفنت ابني بجوار قبر أمه.
وقلت لها هذا صغيرك اهتمى به يا عزيزتي وعدت للمنزل وكنت الاحظ أن أبنائي ليسو على مايرام ذهبت بهم إلى الطبيب فقال انهم متأثرين بفراق والدتهم واعطاني بعض الأدوية المقوية لهم لم الاحظ اي سوء معاملة من زوجتي لابنائي وهم لم يشتكومنها لم يمضي شهر حتى اسعفت ابني سامر إلى المشفى وهو في حالة إغماء.
أجروا له الفحوصات ولكن لم يعرفوا سبب مرضه بقي اسبوع في المشفى وتوفي اعتصر قلبي من الألم عليه ولاكن احتسبت ربي وتوكلت عليه بعد عدة أيام عدت للمنزل وبعد الغداء دخلت إلى غرفتي ونمت لأن العمل كان مرهق وإذا بزوجتي الأولى تأتيني في المنام وتقول أنت لم تهتم للأولاد.
لكن كيف وانا أوفر لهم كل شيئ قتل طفلانا فاهتم بلجين لم أستطع النوم في تلك الليلة في الصباح قلت لزوجتي انا ذاهب للعمل والهيتها وأغلقت الباب واختبئت على العلية في المطبخ لأرى ماتصنعه في غيابي وحصل شيء غريب لا أحد يتوقعه.
كنت أراها تهتم للأولاد فحمدت الله انها لن تعذب أطفالي مر شهر على زواجي عدت من العمل فوجد طعام الغداء جاهز وكانت لجين ومحمود ينتظراني فجلسنا جميعا على المائدة وتغدينا وقلت لها كلعادة شكرا حبيبتي الطعام لذيذ جدا مضى ساعات ولم أرى الصغير فسئلت عنه.
قالت لايزال نائم استغربت من ذالك فله وقت طويل ذهبت لاراه حركته فلم يستيقظ حملته كان جسده بارد ولا يتحرك أسرعت به إلى المشفى فحصوه وأخبرني الطبيب انه توفي لكن لماذا يادكتور هدئ من روعك هذا قضاء الله دفنت ابني بجوار قبر أمه.
وقلت لها هذا صغيرك اهتمى به يا عزيزتي وعدت للمنزل وكنت الاحظ أن أبنائي ليسو على مايرام ذهبت بهم إلى الطبيب فقال انهم متأثرين بفراق والدتهم واعطاني بعض الأدوية المقوية لهم لم الاحظ اي سوء معاملة من زوجتي لابنائي وهم لم يشتكومنها لم يمضي شهر حتى اسعفت ابني سامر إلى المشفى وهو في حالة إغماء.
أجروا له الفحوصات ولكن لم يعرفوا سبب مرضه بقي اسبوع في المشفى وتوفي اعتصر قلبي من الألم عليه ولاكن احتسبت ربي وتوكلت عليه بعد عدة أيام عدت للمنزل وبعد الغداء دخلت إلى غرفتي ونمت لأن العمل كان مرهق وإذا بزوجتي الأولى تأتيني في المنام وتقول أنت لم تهتم للأولاد.
لكن كيف وانا أوفر لهم كل شيئ قتل طفلانا فاهتم بلجين لم أستطع النوم في تلك الليلة في الصباح قلت لزوجتي انا ذاهب للعمل والهيتها وأغلقت الباب واختبئت على العلية في المطبخ لأرى ماتصنعه في غيابي وحصل شيء غريب لا أحد يتوقعه.