امراة عربية كتبت قصتها المأساوية التى عاشتها مع زوجها فقالت :-
بعد ما ولدت طفلي الاول ذهبت الى بيت اهلي و اعدت عندهم طول فترة اﻷربعين و بعد انتهاء أربعين يوم بالضبط ، كلمني زوجي في نفس اليوم
و قالي : انا جاى عشان اخدك ، لان البيت من غيرك مالوش قيمة – فحاولت ان انا اتقل علية شوية – وشجعني على كدة اخواتي الاربعة اللى مش متجوزين
فقلت له : لا انا مش راجعة البيت الا بعد اسبوعين زيادة ودا كلام اخواتى ولازم اسمع كلامهم ...
زعل و حاولا ان هو يقنعنى و لكن لا حياة لمن تنادي وبليل اتصل علية تانى وطلب مني ان ارجع البيت ولكنى أصريت على موقفي فسابيني وما كلمنيش تانى
وبعد إسبوعين جة وأخدنى من عند أهلي وقال لي :انا كنت عايز اخدك من بيت اهلك من الاول بس انتى عاندتي وأنا ماقدرش ان اصبر اني اعد في البيت وحدي فااتجزوت عليكي زوجة ثانية و وسكنتها فى الدور التاني لوانتى عايزة تفضلى فى بيت اهلك خليكى عايزة تيجي معايا تعالى...
من هنا كانت الكارسة :-------
انا اخترت ان اروح معه عشان اشوف شكل زوجته الثانية و انتقم منها شر انتقام ولما دخلت بيتي شعرت بالحزن الى درجة الموت و انا اسمع حركتها تروح و تيجي و صوت الكعب الذي ثقب ودانى و اماتني قهرا و بدأ زوجي يصعد عندها كثيرا .و اكثر ما حرق قلبي و حبس الدم في عروقي صوت الكعب اي انها أربعة وعشرين ساعة تلبس و تتزين له وبعد يومين اتاني
و قال :-
انا عايزك تجهزي نفسك عشان تطلعى معايا وتسلمي على العروسة ودا إجباري على فكرة,المهم لبست و وطلعت معاه السلم و وقفنا على باب الشقة .. و لما خرج المفتاح وادخله فى الباب و سمعت وسعت ان فى حد بيفتح الباب سمعت صوت كعبها يقترب من الباب,أنا فقدت توازني وأغمى علي و لم اصحى إلا و الماء يرش على وجهي و صحاني
وقال : اصحي و شوفي ولما بصيت ما شوفتش قدامى غير خروف و هو مجلجل بعلب معدنية فارغة في قدميه
وقال زوجي لي : هذا لسلامتك أنتي و الطفل والحركة الي عملتيها مش عايزها تتكرر تاني غلطها جوزها
والخروف الندل طول الوقت ما قال : ماااااااااااااااء