قصة شاب صاحب مصنع اخشاب كبير فى احد الدول العربية ويعيش مع زوجته الجميلة وهى حب الاول وانتهى الحب بالزواج ويعيش حياة سعيدة، جدا مع زاوجتو لكنه كانت مشغولا عن زوجتو وعن بعض الشئ الخاص بها لان كان يعمل طول اليوم.
وفى يوم من الايام تأتى امها من بلد اخرى لزيارتها، فى بيت الزوجية وكانت تنصحها بالتضييق على زوجها، من كل الاامهات فى هذه الايام وإثارة غيرته فى البيت الجميل السعيد حتى يشك فيها، زوجها الحبيب.
وفى يوم من الايام شك زوجها فيها ونصحتها امها ان تتعمد فى الخطأ فى إسمه وهى كانت تكلمو، ثم شك فيها زوجها وسالها اين كنت فى هذه اليوم وتكلمة الزوجة انها كانت عند الخياطة، وفى اليوم فى الساعه الاخيرة من الليل كانت تتحديث فى التليفون بطريقة مريبة لكى يغير زوحها عليها وكانت عمل نفسو نايم وكان يستمع الى الحديث فقط.
إستجابت الزوجة لنصائح أمها، الكبيرة فى السن واستخدمت كل الطرق لان كان زوجها لا يغير عليه زوجها،لكنه لم يعرها علية ابداء أى أهتمام، فى هذه اليوم.
وفى يوم من الايام كانت ابلغه صديقه ان صديقهم الاخر قتل زوجته لان كانت فى مشجرة وانتهى المشاجرة بالنتحر لإنه اكتشف زوجها انها كانت تخونه،وكان السببكانت تتكلم فى التليفون بطريقة مريبة جدا.
وكانت تخطئ فى إسمه وتقول له انها كانت عند الخياطة، والامر كان شديدة علية وهنا شك الزوج فى زوجته، وفى اليوم التانى أسرع للمنزل، واستقبلته حماته لتنصحه بمحاسبة زوجته على كل صغيره وكبيره والتضييق عليها، جدا مثل ما هى عمل فى بنفس الطريقة بتاعتها تمام.
وفى اليوم الثالث تشاجرالزوج مع زوجته ، فأخذت الزوجة حقائبها وذهبت للمنزل عن احد الجيران وأراد الزوج ان يعيدها للمنزل مرة اخرى فإدعى على نفسو الانتحار علشان زوجتو ترجع البيت مرة تانية.
وهنا فى اخر القصة المضحكة جدا كان يوجد فى هذه الشارع حانوتى السعادة ،وكان على علاقة عاطفية وحب لبن الخادمة فى هذه البيت بتاع الزوج المنتحر والتى هى السبب فى أبلغ حانوتى السعادة اللى هو حبيبها ان صاحب البيت اللى هى بتشتغل فى انتحر ومات.
فأسرع الحانوتى الى المنزل ومعه العدة بالكامل وكان وكان يوجد مع صبيه الكبير فى الجسم علشان يعمل محاولا تغسيل الجثة وإعدادها للدفن، فى هذه اليوم ولكن الجثة كانت تتحرك، على السرير وكانت وتختفى وتظهر، فى الغرفة مما أثار ريبة وخوف على الحانوتى والصبيه الضخم.
جاءت الزوجة فى نفس اليوم باكية، على زوجها الحبيب وجاءت أمها حزينة لان كان المقلب لسة مخلص وكانت حزينة لأن نفذ بجلده من أيديها، لان كانت مطلعه العفريت على ولكن أخفى وجهه علشان يرعب ام زوجته لان هى السبب فى هذه المشاكل وحط على وجهة بملاءة السرير علشان يخيف حماته، جدا مما بث الرعب فى قلبها وكان هذه المقلب هو السبب فى الانتقام منها.
وفى نفس ال يوم ،حاولت الزوجة الانتحار، فى هذه اليوم لان هى لا تقدر ان تعيش من نود زوجها ونقلت للمستشفى ثم عاد الحانوتى الى المنزل يبحث عن الجثة، مرة اخرى ووجد شيئا فوق السرير مرعب فخاف منه، الحانوتى وأمسك بالكرسى ورفعه الكرسى فإصطدم برأس الشاب المنتحر الذى يقف خلفه.
فأصابه إغماء، علية لان كان مستخبى بيعمل مقلب فى الحانوتى علشا ن يمشى من البيت فوضعه الحاتونى الجثة فى الدولاب،وذهب يبحث عن صبيه، علشان يغسلو الجثة ولكن جاء صديق المنتحر واخرج الجثة من الدولاب مرة اخرى.
وفى اليوم الرابع باعت ام الزوجة حجرة النوم، القديمة بحجد ان حجزة النوم يوجد في عفريت بما فيها الدولاب الموجود فى الجثة ولكن كان لا تعلم ان الجثة هنا، ثم وطالب صديق الزوج المنتحر بالجثة من الحانوتى ثم أخذ الحانوتى صبيه وبدأ يبحث عن الجثة فى رحلة البحث عن الدولاب الذى يحتوى فى داخلى الجثة.
وفى اليوم الخامس،شاهدة الحانوتى الدولاب فى احد المزادات انه بيع لأحد الفنادق، المشهورة فذهبوا للفندق ان يشترى الدولاب من وقابلوا المديرونزلوا بالفندق احد ايام علشان يتم البحث عن الدولاب، فى هذه الفندق.
وقد بيعت كثير فى احد غرف الفندق فى المزاد، فتعب الحانوتى ثم فكر فى فكرة عظيمة ان يإشترى جميع الدواليب الموجوده فى احد المزاد ليبحث فيها براحته، عن الجثة بينما ظهر الزوج وزار زوجته فى المستشفى، بعد ان علم ان هى فى المستشفى وعلم انها بريئة، من تهمة الخيانة وأن أمها هى السبب.
فطلبوا من امها عدم زيارتهم مرة اخرى، لان هى كانت تسب فى مشاكل كثير فى هذه المنزل وانهم سيزورونها عندما تشتاق إليهم، ثم وافقت ام الزوجة على هذه الفكرة وكان الحانوتى هو المضحو فى هذه القصة لان مزال يبحث عن الجثة فى هذه القصة الجميلة وكل عام وانتم بخير.